قام الدكتور خالد الزعاق في الحلقة الأخيرة التي تمت إذاعتها على فقرة تقويم بالإشارة إلى باقة من الأحاديث عن موسم القيظ بشكلٍ عام وموسم المرزم بشكلٍ خاص، وذلك من خلال قوله إن المرزم تم إطلاق هذا الاسم عليه نسبةً إلى نجم المزرم.
إقرأ ايضاً:قرار سعودي "غير مسبوق" يُعيد الأمل لآلاف الأسر السودانية.. تفاصيل الخطوة التاريخيةخطوة "مفاجئة" من زين السعودية تُربك المنافسين.. ما علاقة معرض التجزئة الرقمي 2025؟
أما المرزم فهو من أشهر نجوم السماء الذي يستمر حتى 13 يومًا وتكون فترة مكوثه هي الأشد في الحرارة خلال موسم القيظ، وعليه قال "إذا شفنا نجم المرزم قبيل شروق الشمس بالجهة الجنوبية الشرقية يشبع المزارع من التمر وتبدأ تخف درجات الحرارة بالليل".
في هذا الصدد توجه الزعاق بالإشارة إلى أن تنوع واختلاف أصناف التمور في الأسواق هي من دلائل الحديث السابق وأن نهاية الصيف قد بدأت بالفعل.